أغنية ليلى والذئب - أغاني أطفال باللغة العربية

17 المشاهدات
قناة أسرتنا

أغنية جميلة للأطفال بعنوان *** ليلى والذئب ***

اغنية ليلى والذئب هي أغنية مقتبسة من قصة ذات الرداء الاحمر المعروفة، قمنا بإعادة صياغتها باللغة العربية الفصحى لتعليم الطفل اللغة العربية السليمة
تعتبر أغاني و أناشيد أطفال سهلة للحفظ وجميلة اللحن والإيقاع والكلمات
الأغاني للأطفال تحفز عقل الطفل على التركيز وأيضا على الحفظ السريع و النطق السليم

ذات الثوب الأحمر
غناء : سرين
شعر :أسية عبد اللاوي
ألحان : علي أبو إسلام
توزيع و مكس : علي أبو إسلام
الهندسة الصوتية : علي أبو إسلام
اشراف فني : نصر محبوب

اشتركوا معنا بالقناة ليصلكم كل جديد ومميز فقط اضغط على الرابط التالي:
https://www.youtube.com/osrato....una/?sub_confirmatio
تنويه : لا تنسوا الضغط على زر الجرس .. حتى تصلكم اشعاراتنا أول بأول

بامكانكم التواصل على شبكات التواصل الاجتماعي و الموقع الالكتروني
🎭 Facebook: http://www.facebook.com/osratounatv
📷 Instagram: https://www.instagram.com/osratouna
🌐 Website: http://www.osratouna.com
🐦 Twitter https://twitter.com/osratouna


قصَّتُنا اليومَ سَنَحكيها عَنْ ذاتِ الثَّوبِ الأَحمَرْ
هيّا مَعَنا كَيْ نَرويها فيها أفكارٌ وعِبرْ
كانَتْ ليلى أجملَ طِفلةْ لا تعرفُ حزنًا وكآبةْ
ولها جدةْ أطيبُ جدّةْ تسكنُ في أطرافِ الغابَةْ
أعطَتْها المامَا يومًا مُربّى وفَطائِرَ في السّلّةْ
كَيْ تأخذَها لجدتِها ليسَ لتَلهُوَ أو تَتسلّى
أوْصَتها الأمُّ وقالتْ جدّتُكِ بطريقِ الغابْ
لا تتأخري في العَودةْ ودعي محادثة الأغرابْ
أخذَتْ ليلى السلةْ وراحَتْ تتمشّى بينَ الأشْجارْ
فاجأها بطريقِ الغابةْ ذئبٌ محتالٌ غدّارْ
ومَضى يُحادِثُها ويَتَوَدَّدْ وبِقلبِهِ شرٌّ يَتَوقّدْ
قالَ لَها يا ليلى الحُلوَةْ هلْ في هذي السّلّةِ حَلوَى
قالتْ صَنعَت ماما فطائرْ آخُذُهَا لجدّتي يا شاطِرْ
فَكَّرَ في مَكْرِ الأشْرارْ خطَّطَ وسألَها الغَدّارْ
أينَ تسكُنُ هذي الجَدَّةْ قالتْ بطريقِ الأزْهارْ
راحَ الذّئبُ لبيْتِ الجدّةْ بهدوءٍ قدْ طرقَ البابْ
فَتحَتْ لهُ فانقضَّ عليْها وحبسَها ولبِسَ الثّيابْ
نامَ على سريرِها مُنتَظرا أنْ تطرُقَ ليلى الأبْوابْ
بعد قليلٍ وَصلتْ ليلى نَظَرتْ.. سَألتْ باستغرابْ
جدّتي ما أكبرَ عينيكِ فأجابَها لأراكِ أفْضَلْ
جدّتي ما أكبَرَ أُذُنيكِ فأجابَ لأسمعَكِ أَكثرْ
جدَّتي ما أكبَرَ أسْنانَكِ فأجابَ لآكُلَكِ وَشَمَّرْ
سمِعَ الحطابونَ صُراخًا دخلوا البيتَ وقبضوا عليهْ
ونَجَتْ ليلى مِن مِخلَبِهِ وجدتُّها مِنْ شرِّ يَدَيْهْ
عادَتْ ليلى وَهي سَعيدةْ آمنةً بطريقِ الغابْ
قالتْ لنْ أتكلّمَ أبدًا بعدَ اليَومِ مَعَ الأغْرابْ

أظهر المزيد

0 تعليقات ترتيب حسب

لم يتم العثور على تعليقات

التالي